نجحت اللجنة العسكرية المكلفة بإزالة المظاهر المسلحة والتوتر في اليمن بمهامها وسط ترحيب وتفاؤل شعبي وتعاون كبير من أطراف النزاع في العمل على عودة الاستقرار للبلاد.
وأوضح المتحدث باسم اللجنة العسكرية اللواء علي سعيد عبيد لـ «عكاظ» أن اللجنة حققت نجاحات وتعاونا كبيرا من قبل الأطراف سواء العسكريين أو القبليين، مؤكدا بأن هناك مهام كثيرة تنتظر اللجنة لكن درجة التفاؤل بالنجاح باتت كبيرة ولم يعد لدينا أي ذرة خوف من الفشل.
وقال عبيد: «حقيقة لقد عمدت القبائل المتواجدة في شارع الزبيري والتابعة لحميد الأحمر التي نصبها أمام إحدى شركاتها لحمايتها بترفيع كافة المتارس والمظاهر المسلحة من تلقاء أنفسهم».
وأضاف، «لا نتوقع أن يكون التنفيذ في الحصبة عقبة أمام اللجنة في الموقف الجيد والتعاون المثمر الذي أبدوه أتباع الأحمر المتواجدون في شارع الزبيري».
وعن دور اللجنة في منطقة أرحب ونهم التي تشهد مواجهات متقطعة قال عبيد، «توجهت لجنة إلى تلك المنطقة لتقصي الحقائق والوقوف على الوضع وقد دعت كافة المواطنين الذين نزحوا من قراهم بالعودة إليها وعملت على وضع حد للعنف». ولقيت اللجنة خطوات اللجنة ونجاحاتها في إزالة المتارس والنقاط التي كانت منتشرة في العاصمة صنعاء وتعز ترحيبا وتفاؤل كبير في أوساط المواطنين اليمنيين الذين التزموا من تلقاء أنفسهم بالتعاون مع اللجنة وخرجوا إلى الشوارع دون سلاح بعد أن كانوا في الأيام الماضية لا يتركونه تخوفا من تعرض حياتهم للخطر.
وأوضح المتحدث باسم اللجنة العسكرية اللواء علي سعيد عبيد لـ «عكاظ» أن اللجنة حققت نجاحات وتعاونا كبيرا من قبل الأطراف سواء العسكريين أو القبليين، مؤكدا بأن هناك مهام كثيرة تنتظر اللجنة لكن درجة التفاؤل بالنجاح باتت كبيرة ولم يعد لدينا أي ذرة خوف من الفشل.
وقال عبيد: «حقيقة لقد عمدت القبائل المتواجدة في شارع الزبيري والتابعة لحميد الأحمر التي نصبها أمام إحدى شركاتها لحمايتها بترفيع كافة المتارس والمظاهر المسلحة من تلقاء أنفسهم».
وأضاف، «لا نتوقع أن يكون التنفيذ في الحصبة عقبة أمام اللجنة في الموقف الجيد والتعاون المثمر الذي أبدوه أتباع الأحمر المتواجدون في شارع الزبيري».
وعن دور اللجنة في منطقة أرحب ونهم التي تشهد مواجهات متقطعة قال عبيد، «توجهت لجنة إلى تلك المنطقة لتقصي الحقائق والوقوف على الوضع وقد دعت كافة المواطنين الذين نزحوا من قراهم بالعودة إليها وعملت على وضع حد للعنف». ولقيت اللجنة خطوات اللجنة ونجاحاتها في إزالة المتارس والنقاط التي كانت منتشرة في العاصمة صنعاء وتعز ترحيبا وتفاؤل كبير في أوساط المواطنين اليمنيين الذين التزموا من تلقاء أنفسهم بالتعاون مع اللجنة وخرجوا إلى الشوارع دون سلاح بعد أن كانوا في الأيام الماضية لا يتركونه تخوفا من تعرض حياتهم للخطر.